رواية مكتملة بقلم سعاد محمد
المحتويات
مش فارقة معايا...
دلف حازم في هذا الوقت وصعق من هيئة نهى ود مائها التي أسفل قدمها وهي تصر خ من شدة الأل. م
صر خ به حازم
إنت متخلف ياله بتشطر على واحدة س. ت... صر خت نهى بأعلى صوتها عندما إشتد الا لم.. بلحظة اختطف باسم سلا ح حازم وأطلق على عاصم الذي كان يناظر نهى فاستقرت الړصاصة في صدره
خرجت من ذكرياتها المؤ لمة عندما تحدثت والدتها
إن شاء الله هيلاقوها... جواد مستحيل يسكت دا رو حه فيها... قاطعهم رنين هاتفها
ايوة ياصهيب فيه اخبار
م. سح
على وجهه بعن. ف وأردف حزينا
لسة فيه مكان لسة بيشوفه ممكن تكون فيه... المهم انت عاملة ايه حبيبتي
انا كويسة متقلقش عليا المهم خليك مع جواد لازم ترجعوا
اخدتي دواكي يانهى.. اهتمي بصحتك حبيبتي واعذريني إني سبتك ومشيت
أغم ضت عيناها بأ لم عندما شع. رت بو جعه
أنا كويسة اوي حبيبي وهنزل كمان عند ماما نجاة
في قسم الشرطة
تحرك باسم وجواد بعدما اخبرهم عثمان بوجود غزل بذلك المكان
حمحم باسم وحاول يتحدث إليه
جواد هنرجعها متخافش حاول تهدى انت كدا بتف. قدني اعصابي
وصلا للمكان وراقبوه من مسافة ليست بالبعيدة
امسك ي. ديه وحاول تهدئته
جواد مراتك جوا.. مع عصا بة فاهم معنى دا اي تهور منك ممكن تتاذي
وجدوا سيارة سيف أمامهم
جحظت عين جواد عندما وجد سيف يدخل المبنى الذي توجد به غزل
الفصل الثاني والثلاثون
اتعتقدين ان الحياة حياة
اقسم لك ان ليس لي حياة
وانت بالبعد عني... يامن ملكتي كل كياني
فأنني الحبيب الذي يغر ق بعشقك من الوريد للوريد
يجلس صهيب وحازم بسيارة خلف سيارات الشرطة... ينظر للطرقات بتيه وكل خليه تنت. فض خوفا عليها
اتجه بنظره لحازم
لو غزل جرالها حاجة جواد ممكن يتجنن فيها ويخرج عن ش عوره ويغلط فهمتني..
ان شاء الله مش هيحصل حاجة أنا متأكد.. جواد ممكن يخرج عن السيطرة في بعض الحاجات بس لما يكون حد مته. دد بالخطړ بيفكر مليون مرة
قاطعهم اتصال مليكة
ايوة ياملكيه... كانت تجلس بسيارتها تبك. ي أردفت بصوت با كي
حازم شهيناز بعتتلي صور لغزل... غزل عندها هي طلبت مني أروح أخدها لو خايفين عليها... هنا انتف. ض ج. سده بالكامل وتحدث بغ. ضب
بدل بإي. دي حاجة أعملها لأخويا مش هتأخر... ج. ڈب صهيب الهاتف
اسمعي كلام جو زك يامليكة جواد عندها دلوقتي... مته. ديش اللي بيخططله ممكن يوجعوه بيكي... حبيبتي متنسيش إنك حا مل وهي ممكن تأ ذيكي... إحنا كلنا هنا... لو فعلا عايزة تساعدي جواد.. متتحركيش من مكانك
خرجت من بين ش. فتيها آهة مؤ لمة عندما شع. رت بأ لما شديد
مليكة انت فين دلوقتي... تسائل بها صهيب
أنا في طيب ارجعي حبيبتي على البيت وإحنا شوية وهنرجعلك..
ذاد الأ لم عليها... ابتلعت آلا مها وتهد جت نبرتها
حاضر ياصهيب.. تحدث حازم الذي لم يعجبه تصرفها و بهدوء ظاهري وبنبرة عميقة
ينفع اللي بتفكري فيه... يعني فين مخك وهي بتسحبك لعندها علشان تذ ل جواد وتخليه يلف حوالين نفسه.. أرجعي لما احنا نقصر يبقى فكري يامليكة
هنا صر خت من شدة آلا مها وكأنها تش عر بانسحا ب رو حها... أوقفت السيارة جانبا
حازم أنا تعبانة أوي شكلي هسقط الولد...
نظر لصهيب الذي استمع لصر خات اختيه
وش. عر أن قلبه على وشك الخروج من مكانه خوفا عليها
مليكة حبيبتي خليكي عندك حبيبي انا عشر دقايق وأكون عندك...
انزل ياصهيب بسرعة لازم أروحلها
اشار بي. ديه واردف
تمام تمام ياحازم اهدى إن شاء الله خير... اهدى وسوق على مهلك أنا مينفعش اسيب جواد هنا واروح معاك... دف. عه حازم بسرعه عندما فتح الباب
أنا هروحلها وسع خليك إنت هنا...
بدون كلمات اخرى تحرك وقاد سيارته سالك طريقه بسرعة چنونية حتى يصل إليها عندما ش. عر بتوقف قلبه
دلف سيف بهدوء إلى المنزل ... حاوطت عيناه البيت بالكامل فكان يحاوطونه رجالا ذات اج. ساد ضخمة البنية... فتح الباب وهلت منه شهيناز بإبتسامة خب يثة
نظ ر لها نظ رات قاتمة ووجهه عبارة عن لوحة فنية يغمره الغ ضب والاشمئزاز من تلك الش مطاء كما نعتها
فين غزل تسائل بها سيف بهدوء مريب
إقترب الرجل منه لكي يفتشه... أشارت له بي. ديها
لا دا سيفو أمور عيلة الألفي مالوش في الأ سلحة هو له بس في البنا ت الحلوة... اقتر بت منه ونظرت له بأعجاب فهي لم تراه منذ أكثر من خمس سنوات
بس كبرت وحلويت أوي ياسيفو.. بقيت را جل بجد.. رفعت ي. ديها تلم
متابعة القراءة