رواية حرم الفهد بقلم سمية احمد
لأخليك تشوف الدنيا ألوان.
ابتسم أياد ومسك إيد ندا وقال الواحد كان هيعنس علشان يتعملو فيرست لوك بس أخوكي بوظ الدنيا.
وقف فهد جنب غرام شبكت أيديها في إيده اتكلم فهد وهو باصص علي أخته خطڤها مني اخد قلبي.
بصتله غرام بحب بتحب حب فهد لأخته كانت تتمنى يبقي عندها أخ نفس فهد.
وقفت داليا وحست بحد بيمسك إيدها بصت پخوف بس ابتسمت بطمائنية وهيا شايفة أسر جنبها حاول علشانها واتغير واتقبل الماضي بتاعها ساعدها تتعأفي وتنسي اللي فات وعرفت إن حبها لفهد مكنش حب قد ما كان حب أخوي.
همست غرام وقالت بتبص علي الكل كده ليه.
همس جايز علشان مبسوط إن العائلة بقت أحسن من الأول كل واحد لقي نصه التاني.
أبتسمت غرام وقالت صح مين كام يتخيل إن داليا تتغير وتبقي شخصية كويسه مين كان يتخيل إن أسر اللي كان بيهددني وعايز يأذيني يبقي اخويا ويتغير ويحب داليا بصراحه عمري ما جت في بالي داليا واسر في جملة واحده.
أعظم بداية هيا جوازنا عيونك قدرت تهزمني من أول مره كنت أظن إنني لم أنهزم فوالله اوقعتني عيناكي في بحورها.
سقف الكل علي كلامة.
شد منه أسر المايك وقال وهو ماسك أيد داليا
تناول فهد المايك مره تاني وقال وهو باصص في عيون غرام
تمت الحمدلله
سمية_أحمد
ياريت منعملش كومنتات من نوع تم وهكذا وتقولوا رأيكوا في الروايه