روايه فتاه ذوبتني عشقا
المحتويات
سيأخذ حقها عاجلا ام آجلا ولو كان سيكلفه حياته تذكر عندما وضعها في مقبرتها جوار جدتها تلك الأم التي كانت اكثر حنانا عليه من امه ها هي ټدفن ايضا وضع عليهم التراب وقلبه معلق معهم بالاسفل عاد من عندهم لزوجته المسكينة التي لم تتحمل تلك الصدمة ف اصيبت باڼهيار عصبي وها هي تقبع بالمستشفى بلا هوادة يجلس حولها الجميع بما فيهم اخاها الهادئ المټألم المصډوم واختها التي لم تكف عن البكاء عن والدتها وابنة اختها وحال الجميع ألما على تلك الأسرة التي تملكها الحزن سريعا
استيقظت من نومها بصړاخ بأسم ابنتها وعد استيقظ جوارها سليم بفزع قائلا اي يافرح انتي كويسة ياحبيبتي ! هزت رأسها بنفي باكية كنت بحلم باليوم اللي حصل من سنتين يا سليم اليوم اللي خسړت فيه بنتي وامي ظل يمسد على شعرها برفق وهو يتلو
متابعة القراءة