روايه كامله
صديقها يمن و شروق بيحبوها و بتحبوهم
شروق اتخدعت في البدايه في ايمن بس كان حبوا ليها صادق اصدق حب هو حبه لبنت كان ليها هي مش لازم اصدق حب في حياتنا يكون حبنا الاول او جوازتنا الاوله لا مش شرط ... في بعض الاحيان لازم نسامح بعض علشان يمكن ده كان اخر غلط في حياتنا و لو سامحنا بعض عليه هنعيش الباقي من حياتنا سعداء و اكتر و ده ظهر في ان شروق سامحت ايمن انه سابها في المستشفي و هي حامل لو مكنتش سامحتوا كان حياته و حياتها و حياة طفلها ادمروا
فارس لقي انه ببعدوا عن ساره احسن كان عاوز يبعدها عن مشاكله مع اخوها ايمن و ابن خالها طارق و كان معاه حق احيانا بنختار نبعد عن الي بنحبوهم بس علشان مصلحتهم و ده الي عملوا فارس .... احيانا بتبلينا الدنيا فحجات مش عاوزانها بمشاكل مش قادرين عليها بس ده بيبقي لسبب اكيد لسبب
ساره ابتلت بنوح و بالي كان بيعملوا فيها بس علشان تكون مراته و دي كانت بداية تعارفها علي فارس كانت بداية تعارفها علي حياه حلوه مكنتش هتشوفها لو مكنتش ابتلت بنوح
مش هقدر اقول حاجه عن قضتهم غير ان لو حتي فقدت برائتك فقدت حياتك و فرحتك لو حياتك اتلونك بالاسود ڠصب عنك لما تلاقي نور دخل عليها او حد بيحاول يساعدك تطلع من السواد ده مترفضش المساعده و قاوم قاوم علشان الحد ده حاطط امل عليك انت عليك انت وبس
نوح مرفضش مساعدة رحيق ليه رغم ان كانت مساعدتها ليه اقل من بسيطه لكن قاوم قاوم علشان لاول مره حس ان حد بيحبوا حس ان حد عاوز يكون مسؤول منه
جود و عدي
للاسف قصتهم جيه في النهايه و معرفتش توضح زي الباقي
شهد و هيثم
چريمه و مش سهل علي ضحېة انها تتكايف علي حياتها تاني بالعكس صعب اوي عليها ده و هيثم كان راجل و متفهم ده كويس صحيح كان بيطالب بحقوقه الشرعيه بس مكنش بيطلبها بطريقه بشعه او حتي كان بيعاملها وحش بالعكس كان بيعملها كويس جدا بيحاول انه ميدايقهاش و محاولش ېفضحها ادام اهله او اهلها كان جنبها سند لحد ما اتعدت مرحله الخۏف و بدأت تعيش حياتها عادي و طبيعي
كارما و تامر
تامر حاول يحبس كارما في حبه لكن هي كانت بتهرب و لما حاول يخرجها من الحبس هي الي رجعتلوا بأرادتها
الحب مش ڠصب ولا الجواز كان ڠصب الحب موده و رحمه و
تفاهم