اسكريبت أدهم وليلى بقلم إيمان صالح
فاخدتها انا وطبعا عمها كان مستولي علي حاجتهم
_وهي كانت تعرف أن خالد اخوها
_لا معرفتش غير بعد ما انت سافرت خالد جالها وحكلها اللي سمعه من عمه و مرات عمه
_يعني كل ده حصل ل ليلي غير اللي انا عملته فيها
_خليك جنبها و متسيبهاش
_اومال فين مونيكا يا ماما
_نزلت و لسه راجعه
_قالت هتعمل مش عارفه اي كده شوربه ولا اي
ضحك _قصدك شوبينج يا ماما يعني بتتسوق
_ايوه هو ده وبعدين ما تقول بتتسوق لازم يعني
_هي جت
_اهه جوه
_طيب انا داخل انام شويه عشان هبقي اشوف ليلي
Eman Saleh .
ليلي روحنا انا و خالد البلد و خالد حاول يتفاهم مع عمي بعد ما كشف أنه عرف كل حاجه و عمي وافق و قاله ماشي و عطالنا ميعاد بليل انه نروح الارض و نستلم ارضنا الحقيقه انا فرحت بس كنت خاېفه اوي فيه حاجه مقلقه ازاي عمي هيوافق بكل ده جه الليل و روحنا الارض و عمي جاب الورق جينا نستلم لقيناه
بيضحك و شد الورق و لسه هنتكلم سمعنا ضړب ڼار لسه خالد هيشدني لقيت ه متيجي فيا جت فيه اي ده ادهم
_ادهم ادهم فوق
_ليلي انا اسف علي اللي عملته ڠصب عني سامحيني انا انا بحبك
بسرعه خالد كلم الإسعاف ده غير أن البوليس جه و قبض علي عمي و الغريب اني لقينا مونيكا و اقفه بعيد هي وأبوها طلعوها متفقين مع عمي انهم يتخلصوا مني علشان هي ترجع لا ادهم يكون ليها والقصه اللي عرفتها من مرات عمي و خالد يكون مع عمي و مرات عمي مرات عمي سمعت اتفاق جوزها مع مونيكا و ابوها و خاڤت علي خالد لانه ابنها اللي ربته و بلغت البوليس وقبضوا عليهم .
بعد سنتين
_ليلي انتي يا هانم
_اي يا ادهم يا حبيبي بتزعق لي
_تعالي شوفي بنتك مش راضيه تسمع الكلام بقولها تجبلي ميه مش راضيه ما هي بارده زيك
تمت
انتمي إليك بكل تفاصيلي وارغب في الحصول على جزء من قلبك
حكايات_ايمي
ايمان_صالح