روايه اڼتقام عيسى بقلم مريم محمد
المحتويات
يلا يا حور
حور يلا
مسك ايدها بتملك و نزل بيها
بعد شويه كان عيسي واقف قدام فيلة مامت حور
حور احنا جاين عند ماما ليه انهارده
عيسي هتشوفي دلوقتي
لسه حور هتتكلم بس شافت مامتها طالعه و فيه رجاله مسكاها و بتزقها على عربيه
حور ببكى ماما و لسه هتنزل عشان تروح نحيتها بس عيسي منعها
حور ببكى و اڼهيار ماما لا يا عيسي اعمل فيا اي حاجه بس ماما لا سيب ماما
حور ببكى هتعمل اي في ماما يا عيسي
عيسي هدوقها المر قبل ما اق تلها يا قلب عيسي
و شد حور على رجليه وهو بيبصلها بتشفي
عيسي بستفزاز يلا نروح لمامي بتاعت حور
حور مش هتعمل في ماما حاجه عشاني يا عيسي صح
عيسي هتشوفي بنفسك يا قلب عيسي
وقرب بغل لحد ما حس بطعم دماء
بعد عنها ببرود و بداء يسوق سيارته لحد ما وصل عند قصر شكله كبير
نزلت حور وهيا مش فاهمه اي المكان ده
مسك ايدها عيسي و دخل القصر ووووو يتبعععع
مريم_محمد
انتقام_عيسي
بارت
انتقام_عيسي
بارت
دخلت حور مع عيسي القصر وهيا مش فاهمه حاجه شافت مامتها قاعده على كرسي و مربوطه و لزق على بوقها
حور بصړيخ و بكى ماماااا و لسه هتجري عليه بس عيسي مسكها جامد
عيسي بجمود اثبتي هنا مش تتحركي
قرب عيسي من مامتها و وطي عشان تبقى راسه قدام راسها
عيسي بفحيح اي رأيك عشان مأذيش بنتك معاكي اشيل اللذق ده و تحكي انتي عملتي اي زمان
هزت مامت حور راسها پخوف و ندم و عيسي شد اللذق جامد من على بوقها
عيسي يقسوه يلااا انطقيي
مامت حور ببكي اي حاجه هقولها عايزاكي تسامحيني يا حور ثم كملت كلامها زمان كنت شغاله خدامه في قصر ابو عيسي و من غير قصدي حبيته و كان هو بيحب مراته و عيالو بس انا من حبي ليه حاولت معاه و بدأت اغريه لحد ما وافق يتجوزني و خليته يعلن جوزنا
ساعتها حسيت ان لازم اعمل حاجه عشان الاملاك مش تروح مني
وتاني يوم و
الخدامه بتحضر الاكل دفعتلها مبلغ كويس عشان تحط سم في كل الاكل
عيسي وهو مش قادر يمسك غضبه دي مش النهايههه قولي عملتي اي قولييي
مامت حور ببكي رشيت الاسعاف عشان تقول انهم ماتوا في حا دثه و عملت اجرائات الډفن و دفنتهم و بعد تلات شهور اتجوزت ابوكي و كان معايا كل الاملاك بس برضو كل ده مكنتش اعرف عيسي فين و من كام سنه ظهر عيسي وانتي بتقولي عليه حبيبك و طبعا انا مكنتش اعرف انه عيسي لحد ما هو واجهني انه عيسي و انه هياخد املاكه مقابل انه مش يفضحني و طبعا انا وافقت و عرفت منه ان الخدامه وهيا بتهرب شافته مكنش كل من الاكل معاهم و خدته معاها و رمته في الشارع وناس خدته ربته و لما كبر شويه راح لعمتوا
حور ببكى وانا اي ذنبي ادفع التمن
متابعة القراءة