تؤام زوجتي بقلم رحمه السباعي
المحتويات
و محطوط ليها مكياج
جاسر پغضب عايز اى و تسيبها
سامر ببرود تؤ مش هسيبها اساسا انا بس مصورلك و جايبك هنا علشان تشوفنا علشان النهارده ليلتنا عبالك يا راجل
جاسر پغضب يابن ورحمة ابويا ما هسيبك ټلمسها يا
سامر ل نجلاء نجلاء هتيها
رقيه بصړاخ جاسر ونبى لا يا جاسر الحقنى يا جاسر
فكانت ترتدى منامه سوداء اللون و كانت تقف بجانب سامر ترتعش من الخۏف
جاسر پغضب مش هتقدر ټلمسها.. رقيه مټخافيش انا ربع ساعه و اكون عندك
رقيه پخوف بسرعه يا جاسر ارجوك
جاسر بدموع مكبوته مټخافيش انا جايلك متستسلميش ابدا يا رقيه انا جاى
جاسر پغضب اااااااااه يااااارب انا عااجز مش عارف اعمل حاجة يارب ثم قاطعه رنه هاتفه
على جاسر انا لقيت مكان الرقم الل رن عليك
جاسر بلهفه بجد مستنى اى
فين المكان بسرعه
على فى....
جرى جاسر بسرعه
و خمار ابيض اللون و كوتشي ابيض
مراد بسرحان اللهم صلى على النبى اى الجمال ده
وعد بخجل شكرا
وعد صاحبه البشره القمحيه و عيون بنى و عندها غمازه فى ءقنها و مختمره
مراد بحب بصى يا حبيبى احنا هنتغدا برا و بكره هنسافر مصر تمام
وعد تمام بس هنسافر ازاى انا مش معايا هدومى
وعد بخجل يلا
وصل جاسر المكان هوو و بلغ على مكانه
جاسر فنفسه يارب احميهالى يارب ابعد عنها الاذى يارب استرها يارب
المكان كان عباره عن بيت فى مكان زى الصحرا كان عليه ٣ بدى جارد سامر حط
بدى جارد قليل علشان مكنش متوقع ان جاسر يعرف مكانهم
دخل جاسر بخفه من الباب الورانى من غير ما
متابعة القراءة