روايه بقلم كيان كاتبه
المحتويات
ازي يعنى اتجوز مرات عمي يا ابوي
الأب بجديه زي ما سمعت
بس دي اكبر مني
دول كلهم سنتين تلاته البت يتيمه وملهاش حد
اتنهد الي تشوفه يا ابوي
المأذون جاي في الطريق
هز راسه هروح اجهز
فوق
لله اعلم المرحوم جابك من انهي داهيه بس خلاص انتي مبقتش مراته وهتبقي مرات ابني يعنى شغل انك اكبر منه او كنتي مراتي عمه دا تنسيه الواد صغير
البت بدموع حاضر
يلا قومي اجهزي المأذون جاي
شويه وفعلا تم كتب الكتاب بعد ما المأذون دخل خد رأيها
مرات عمه!!!! مش هينكر انه صغيره بس برضو عمره ما بصله كدا ولا هيبصلها الست الي مكنش بيتكلم معاها كلمتنين علي بعض في حمامه دلوقتي
البارت الثاني
اكيد دي عمايل أمي
علي الباب مصطفى ولدي افتح خد الاكل
مصطفى وهو بيدور بسرعه
ماشي يما
لقي تيشرت بتاعه طويل شويه وبكم خده وتجه للحمام بسرعه وهو بيفتح الباب ورما التيشرت عليها من غير ما يبصلها
البسي دا بسرعه وراح يفتح لمه
امه امال فين عروستك يا ولدي
امه حطت الصنيه
يلا شد حيلك ياولدي عايزه دست عيال
مصطفى بهدوء ان شاءلله يما
امه اسيبك انا معا عروستك يا حبيبي
مصطفى هز رأسه وامه مشيت
هز راسه بتعب وتجه لسرير اتمدد عليه وهو بيحط دراعه علي عنيه بتعب
طلعت من الحمام وهي بتنزل في التيشرت
شال دراعه من علي عنيه وبصلها شعرها المبلول خدودها الحمره رموشه الطويله لسه اول مره ياخد باله من تفاصيله وانها حلوه كدا كان بيشوفه من بعيد حلوه ولما قرب طلعت احلها نزل عيونه بسرعه
هزت راسها برفض وهمست
مش جعانه
هنز راسه بهدوء اطفي انور وتعالي نامي
طفت النور وقرب منه بهدوء وتردد وفضلت تتقلب هي مش مرتاحه ولا متعوده مصطفى نفخ بضيق وقام لبس هدومه
ملك پخوف رايح فين
مصطفى نازل
ملك بصتله لحد ما طلع وحطت رأسها في المخدها ټعيط علي حظه من لما اهله ما ته وعزابه في الميتم وجوازها من راجل كبير
ضربه في وشه پغضب
متتلم
مصطفى بضيق خف من حواليا يا عز
عز بخبث طلع برشام وعطهوله
خد دا هيظبطك وبعدين انت عايزها تقول عليك اي مش راجل
عند ملك
بتبع
ملك پخوف مصطفى
مصطفى بنشغال
هممم
ملك بدموع مصطفى بالله ابعد كملت بنهيار حرام عليكم سبوني في حالي تعبت تعبت
مصطفى بضيق
مخلاص
ملك بنهيار انتوا عايزين مني اي ارحموني تعبت كل حاجه ملك ملك الله يخدها ملك
فجاء مصطفى حرك ايده علي راسها
خلاص طيب
بطلي عياط
ملك صوت شهقاته لسه طالع
مصطفى
همس بضيف
الله ېخرب يتك يا عز كمل وهو بيرفع وشها ليه وحرك ايده علي خدها
خلاص طيب مصطفى زحلها شعرها
لورا وهو
متابعة القراءة