الاثناء فتح الباب
بقوه ودخلت لمار فبعد ادم عن نور بسرعه لمار يعني انا مستنياك من ساعته وانت هنا يا سي ادم.. ادم هاجي وراكي روحي انتي.. لمار حاضر متتأخرش عليه يا عمري.. نظرت نور له بعينين دامعتين انت هتروح! ادم اه تصبحي علي خير.. وخرج نور پبكاء غبيه غبيه ليه ليه كدا ليييييه.. خرج ادم متجه لغرفه لمار ولكن دخل ونام علي الفور حاولت لمار التقرب منه ولكنه رفض.. في الصباح استيقظت نور بضعف نزلت كان الجميع يجلس علي الافطار جلست دون كلمه لاحظ الجميع هدوءها وحزنها تنهد الجميع علي حال تلك العروس الحزينه.. ادم نور هتروحي الكليه! نور بهدوء اه هروح.. ادم طب يلا اوصلك انتي وشهد.. خروجو كانت هادئه طول الطريق حتي وقفت السياره امام الجامعه نزلت بهدوء ولحقتها شهد.. تنهد ادم فهو رفضها ليله امس نعم رفضها عندما تركها وذهب للمار وهو يعمل كم هذا موجع للأنثى... روايه الزوجه الاولي ام الثانيه البارت الرابع في المساء كان ادم قد انتهي من عمله وفي طريقه
للمنزل ولكن قد جاءه اتصال غير طريق سيره من أجله.. وصل ادم منزل صديقه حازم كان المنزل غارق بالماء كان حازم يجلس يحتضن المروحه وهو يبكي.. حازم متغرقيش وحيات لمك هنقذق والله استحمي.. كان ادم يضحك علي طفوليه صديقه قوم يا عم المروحنجي قوم. حازم بطفوليه يلا يا بيبي... ادم معندوش ډم بيته غرقان وبيهزر كمان.. بعد مده من الوقت وصل ادم وحازم الي المنزل توجه حازم لغرفته المخصصه في القصر اما ادم وقف قليلا
علي ما فعله هل ضعف امامها لا لا هو تزوجها فقط للإثاره ڠضب لمار ليس اكثر نور وقد استفاقت بخجل صباح الخير.. ادم بقرف صباح الزفت. ووقف متجها الي الحمام.. نور وقد احست بۏجع في قلبها وعيونها تلمع بالدموع وذهبت خلفه مالك في اي.. ادم وهي يتجه اسفل الدش ببرود مفيش اعملي حسابك انك هترجعي بيت اهلك النهارده وورقه الطلاق هتوصلك.. نزل ذلك الخبر علي نور كالصاعقه نزلت دموعها ونظرت له هل هذا ادم من كان يعشقها ويحبها قبل الزواج سامحته نعم سامحته عندما علمت انه لديه زوجه غيرها كانت مستعده للعيش معه كزوجه ثانيه لانها تحبه ربما لم يعجب بها ليله امس ربما ايضا لم يحبها يوما ربما معه حق كانت مجرد لعبه من أجل إثارة ڠضب زوجته الأولى فقط وعندما نال ما يريد اراد ان يستمتع بهاا قبل ان يتركها غادرت الحمام بهدوء وقلبها يعتصر علي ما فعله بها هل كل شئ انتهى الان لماذا انتي حزينه ماذا كنتي تنتظري من شخص كان يخدعك بحبه لكي ماذا كنتي
تنتظري... اما في الاسفل كان الجميع يجلس على مائده الفطار.. فاطمه امال فين ادم ونور.. حازم بضحك مش عارفه بس كنت سامع اصوات كدا في اوضتهم امبارح تقريبا كانت دخلتهم... نظر الجميع الي بعض بضحكه وفرح الا تلك المراه لمار... نزل ادم ونور بهدوء كانت نور تمسك بيديها تلك الشنطه التي تجرها خلفها... فاطمه انتو رايحين فين... ادم هي اللي رايحه مش انا... احمد رايحه فين وليه... ادم ببرود عند اهلها عشان هطلقها... نزل الخبر علي الجميع كالصاعقه نظر حازم لصديقه كنظرت عتاب علي ما يفعله بتلك المراه المسكينه كانت نور تحبس دموعها فها هي تفارق ذلك البيت التي تمنت ان تبقي فيه مع من تحبه الي الابد ولكن نصيبها